top of page

عبد الرحمن محمد (اسم الشهره) حاصل على درجة الماجستير في تخصص ممارسات توثيقيه من جامعة برونيل بلندن عام ٢٠١١م

 

مطرب وموسيقي متأثر بمدرسة الموال والموسيقى الارتجاليه والتجريبية البديله المستقله. لديه تعاونات عبر قناته في اليوتيوب، عباره عن لوحات موسيقية غنائيه خارجه عن إطار المألوف من الاعمال الغنائيه الشعبيه او الجماهيريه الدارجه.

يجمع عبدالرحمن في اعماله مابين المغنى العربي والموسيقى الغربيه،

كاالروك، الترنيتيف، جاز، الموسيقى التركيه والهنديه المعاصره، الموسيقى الغنائيه التجريبيه بصفه عامه. وكانت تلك التجارب مع موسيقين وملحنين وموزعين مهتمين في الاعمال الموسيقيه الغنائيه الناتجه عن ورش عمل جماعيه. 

يهتم ايضا بإظهار الجانب الموسيقي في الاعمال اكثر من الكلمات.

وايضاً بتفكيك الاغاني المعروفه وادآئها على طريقته الخاصه الأشبه بالموال. 

يقوم ايضا بتصوير وتحرير وانتاج هذه الاعمال على طريقة الفيديو كليب بالتعاون مع مخرجين تألقو في تكوين ورسم الصورة والفيديوا لهذه الاعمال الموسيقية. وايضا مشاركتهم في تحرير المادة التصويريه ومونتاجها والمشاركه في التصوير والإخراج والإشراف النهائي لهذه الاعمال. كما هو الحال في مرحلة إنتاجها صوتيا على اعلى مستوى من الدقه والتفصيل. وبهذه التجارب العمليه وظف عبدالرحمن جوانب دراسته وخبرته في الإعلام المرئي والافلام الوثائقية القصيره، وسخرها جميعا لانتاجه الخاص على قناته الرسميه في اليوتيوب واحترافه المجالين الصوتي والمرئي. كما كانت فرصه ثرية لعبدالرحمن بالتعلم عمليا مع كل المحترفين الذين عمل معهم. من مهندسين صوت، موزعين، مخرجين، موسيقين، وملحنين.

وبذلك يمارس عبدالرحمن انتاج اعماله الموسيقيه حسب الطريقة الخاصه به والتي يحب الابتكار فيها بعمل لوحات غنائية موسيقيه اشبه ماتكون بفكرة:

* لوحات مرسومه او كتب مرئيه او مشاهد قصه سينمائيه.

* كتابا مرئيا يجسد فكر عبدالرحمن و يحقق ويعبر فيها عن ذاته الفكريه والفنيه و حلمه الموسيقي الذي تأخر اكثر من سبعة عشر عاما بسبب تركيزه آنا ذاك على اكمال تعليمه و سفره.

فبتركيزه وتسخير جل وقته على هذا النوع من عمل لوحات موسيقية مستقله والمزج بينها وبين تصوير لوحاته الغنائيه وبين افلامه الوثائقيه القصيره، التي يحب التركيز فيها على مواضيع التجارب الانسانيه والتحفيز وقصص الفشل قبل النجاح والطموح والحياة الاجتماعية.

وفي أعماله الغنائيه المصوره استمر بادراج بعض اللمحات واللمسات الإيجابية والمحفزة لتحقيق الذات والبحث والتعرف عليها رغم كل الصعوبات الاجتماعية والمهنية والحياتيه التي قد تواجه الفرد في تحقيق ذاته وشغفه. 

فبكل ذلك كون عبدالرحمن لنفسه محيطا عمليا يسعى من خلاله تطوير مهاراته واكتساب المزيد من الخبرات العمليه في كافة المجالات اللازمه لانتاج أعماله الفنيه.

bottom of page